هل تعتقد أني لا أملك مهارات معينة ضرورية في هذا العمل؟
مما يعني أن هذه الشركة تملك من الثقافة ما يكفي بالنسبة لك. صف ثقافة الشركة المثالية بالنسبة لك إستناداَ للأبحاث التي قمت بها عن الشركة ذاتها.
”. هذه إحدى انواع اسئلة المقابلة الشخصية التي تستلزم التأني في الإجابة.
لا تنس إننا بشر وكلنا نخطيء ولكل منا نقطة ضعف. ومن يُلقي عليك اسئلة الانترفيو يعرف ذلك جيداَ. سيقدر حديثك بوضوح عن نقطة ضعف حقيقية وشغفك بفكرة العمل على تجاوزها.
وبعد هذا الشهر سأكون قد حصلت على ما يكفي من الثقة لأبدء في الإضافة للشركة والعمل بالمشروعات الموجودة.” وضح قدراتك على التواصل قائلا ” في رأيك، هل توجد طريقة أستطيع أن أفيد بها الشركة بصورة أكثر سرعة؟”
نوفر لك في هذا المقال أغلب الأسئلة التي قد واجهك أثناء المقابلة الشخصية لوظيفة إدارية ونقدم أفضل الأساليب لصياغة الرد الذي سيفهمه مختص التوظيف وبنفس الوقت يعبر بشفافية عن خبرتك المهنية مع الوظائف الإدارية.
“… بعد التعيين في فريق يحتاج إلى تقديم تحديثات التقدم الشهرية ، أدركت أنني مدين بزملائي في الفريق ولنفسي لتعلم كيفية التعاون بشكل أفضل مع الآخرين ..”
ولكنني تعلمت كثيراَ من الموقف.” ثم إذكر ما تعلمته من الموقف.
لا يرغب أصحاب العمل في تعيين مرشح يتقدم لكل وظيفة يمكنه العثور عليها عبر الإنترنت.
قد يبدو هذه السؤال مماثلاَ لأول لبعض اسئلة الانترفيو السابقة في القائمة. الفارق الأكبر هنا أن مسؤول التوظيف يتحدث بالنيابة عن الشركة وليس بالاصالة عن نفسه.
ما هي الشخصيات التي تدفعك وتحفزك؟ لا توجد إجابة صحيحة أو خاطئة هنا.
هل هي مهارات تقنية فقط أم ينبغي أن تتضمنها الأمانة والثقة؟ حاول أن تذكر موقف أثبت فيه التفويض فاعليته وقدرتك على تمرير المهام لأفراد ثقة.
الأسئلة التي تطرح في المقابلة تعرّف على المزيد الشخصية لوظيفة إدارية تتمحور أغلبها حول ثلاثة عناصر يتأكد مختص التوظيف إذا كانت متوفرة لديك كقائد أم لا. وهي كالتالي:
“… لقد تجاوزت مؤشرات الأداء الرئيسية الخاصة بي كل ربع سنة وتم ترقيتي مرتين في السنوات الخمس الماضية. أنظر إلى تلك النجاحات وأعلم أنني لم أكن لأصل إليها لو لم لقد بنيت وقادت فرقًا مكونة من أفراد ذوي مهارات عالية ومتنوعة.